هناك العديد من الآراء حول موضوع التقاعد المبكر وقد تباينت الآراء بالنظر إلى الظروف الشخصية وطبيعة تفكير كل فرد ومن أبرز الآراء في ذلك المجال ما يلي:
هناك مجموعة من المميزات التي تشجع الأشخاص إلى تقديم طلب التقاعد المبكر والتي تتمثل في:
يتساءل الكثير من المقبلين على تقديم طلب تقاعد مبكر، أو حتى من اقترب عمرهم من سن التقاعد حول الشعور بالندم حيال ذلك، والتحسف على حياة العمل، هنا سنوضح لكم إجابات قدمها العديد من المتقاعدين عند طرح سؤال: هل ندمت بعد التقاعد المبكر:
ومتابعة كافة أمورها المادية والتعليمية، والاهتمام بسير المنشأة التعليمية على أتم وجه.
الاستفادة من الأنشطة والهوايات: التقاعد المبكر فرصة جيدة للاستفادة من الوقت الحر والاهتمام بالهوايات والأنشطة.
تجربتي مع التقاعد المبكر كيف كانت وتجاربكم أيضًا عند الوصول إلى سن التقاعد أو في حالة الخروج عن العمل من أجل التقاعد في سن مبكر، فيمكن القول أن هناك شغف واهتمام كبير تجاه التعرف على هذه التجارب، خاصةً من كانوا مقبلين على سن التقاعد، ونتعرف من خلال مقال اليوم عبر مجلة حلم العرب على تجارب التقاعد.
ورصدت "سبق"، أهم التعديلات على التقاعد المبكر، والسن النظامية للتقاعد التي ستطبّق على المشتركين الحاليين تدريجياً وفق سنوات الخدمة وسن المشترك.
لقد أشار أحد المتقاعدين أن التقاعد راحة نور عن تجربة، لكنك تفقد زملاء العمل والمهنة فقط، حيث ينتهي عهدك بهم عند اخر يوم دوام، بعد ذلك لا يسأل عنك أحد منهم.
بالإضافة إلى عدم الشعور بالندم بسبب القدرة على الحركة وعدم الارتباط بمواعيد عمل من جديد.
ألزمت الهيئة العامة للتقاعد المتقدم بطلب التقاعد المبكر بالعديد من المتطلبات والشروط ليتمكن من صرف معاشه المبكر كامل دون الانتقاص منه.
أولئك الذين تقاعدوا في وقت مبكر لم يشغلوا أي مناصب حكومية منذ ذلك الحين.
وبناء على تجربتي مع التقاعد المبكر، تتضح بعض الشروط التي تمكن الشخص من التقاعد المبكر، والتي تتعدد في:
بعد تقديم الطلب، تقوم الجهة المعنية بمراجعة بيانات الموظف، والتأكد من استيفاءه للشروط المطلوبة.
يتم حساب الراتب التقاعدي استناداً إلى عدد سنوات الخدمة المؤمن عليها.